وزيرة التضامن الاجتماعي تبحث مع مدير مكتب منظمة العمل الدولية سبل التعاون في التصدي لقضية عمالة الأطفالوزارة العمل : بدء المرحلة الثانية من مشروع ”دعم إدماج النوع الإجتماعي في مجال العمل ”بالإسماعيليةلجان المقاومة في فلسطين: نرفض أي تواجد أجنبي على شاطئ بحر غزة أو معابرهامحافظ قنا يتابع سير امتحانات الشهادة الإعداديةوزارة العمل : ندوات للتوعية بمنشآت سوهاج حول الحد الأدنى للأجور والمفاوضة الجماعية وحقوق المرأةوزارة العمل : توعية فى مجال السلامة والصحة المهنية بمحطة توليد كهرباء بشمال سيناءمحافظ الشرقية يتفقد لجان امتحانات الفصل الدراسي الثاني للشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2023 / 2024محافظ قنا يستقبل المواطنين بمكتبه لبحث شكواهمرئيس” جهاز السويس الجديدة ” تستقبل ممثلي القرى السياحية غرب سوميد..وتتفقد مشروعات المدينةنائب رئيس ”هيئة المجتمعات العمرانية” في زيارة إلى مدينة العلمين الجديدةوزير المالية: حريصون على توفير تمويلات ميسرة من شركاء التنمية الدوليين للقطاع الخاص فى مصروزير التعليم العالي يلتقي بوفد جامعة إكستر البريطانية لبحث وتعزيز التعاون المُشترك
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأحد 19 مايو 2024 11:28 صـ 12 ذو القعدة 1445 هـ

بالفيديو.. صدمة بعد إقدام لبناني على رمي نفسه من النافذة في اسطنبول

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو وثق لحظة قيام شاب لبناني برمي نفسه من نافذة مبنى في مدينة اسطنبول التركية.

ويظهر الفيديو الشاب محمد السيد ابن بلدة برجا الشوف، وهو في وضع مرتبك ويضع يديه على رأسه ويتحدث مع أحد الأشخاص داخل غرفة، أفادت وسائل إعلام بأنه مصري الجنسية، قبل أن يستغفر ربه وينطق الشهادتين ويرمي نفسه من النافذة.

وأكدت مصادر من بلدة برجا لموقع "vdlnews" اللبناني أن الشاب لم يفارق الحياة وقد تعرض للعديد من الكسور والرضوض، وهو حاليا يخضع للمراقبة في العناية المشددة، مشيرة إلى أن القنصلية اللبنانية في اسطنبول تتابع تفاصيل الحادثة.

وأوضحت المصادر نقلا عن عائلة الشاب أنه يعاني من وضع نفسي دقيق، قد يكون تطور لديه، ما دفعه للقيام برمي نفسه من النافذة.

وفي سياق متصل، أوضح قنصل لبنان في اسطنبول مازن كبارة لـ "vdlnews" أن "الشاب محمد السيد لا يزال في المستشفى وسنتواصل غدا مع المستشفى لمعرفة أي جديد عن وضعه".

وأثار الفيديو المتداول عدة تساؤلات لدى رواد مواقع التواصل بعد رؤية رد الفعل الغريب للشاب الذي كان برفقته في الغرفة، حيث أنه لم يسرع إلى النافذة ليرى ما حل بالشاب اللبناني، بل ركع على الأرض ثم عاد إلى مكتبه وأمسك بهاتفه.