مصراوي 24
أشرف صبحي: مراكز الشباب لم تعد مجرد منشآت رياضية.. بل منصات مجتمعية متكاملة مصر ترحب باعتماد البرلمان الأوروبى لقرار تقديم شريحة الدعم المالى الثانية لمصر بقيمة ٤ مليار يورو بيراميدز يقسو على الجيش الملكى برباعية ويضع قدما فى نصف نهائى دورى أبطال أفريقيا بوكايو ساكا يقود أرسنال للفوز على فولهام 2-1 بعد غياب دام 4 أشهر الأهلي يهزم الهلال السوداني 1 - 0 وحيؤجل حسم التأهل لنصف نهائي أفريقيا لموقعة الإياب أونروا: يجب استئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة الرئيسان السيسى وترامب يبحثان تطور أوضاع الشرق الأوسط وجهود استعادة الهدوء انقطاع الكهرباء عن جميع أنحاء سوريا نتيجة أعطال مركبة وسام وبن شرقي وجراديشار يقودون هجوم الأهلي أمام الهلال السوداني منال عوض: التصدي لمحاولات التعدي علي الأراضي الزراعية وأملاك الدولة والبناء المخالف بالمحافظات واتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المخالفين أبرز أنشطة وزارة الإنتاج الحربي والوحدات التابعة خلال شهر مارس 2025 وزيرة التنمية المحلية تتلقي تقريرًا حول متابعة الوضع بالمحافظات خلال أيام عيد الفطر المبارك
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأربعاء 2 أبريل 2025 01:31 صـ 3 شوال 1446 هـ

الصين تنفي صحة تقرير أممي حول الأيغور المسلمين 

نفت الصين صحة المعلومات التي وردت في تقرير للأمم المتحدة، تتهمها باعتقال مليون من الأويغور المسلمين، الذين يشكلون غالبية في إقليم شينجيانغ شمال غربي البلاد.

ودافعت الصين في الوقت نفسه عن سياستها الأمنية لمكافحة التطرف والإرهاب.

 وقال مدير دائرة العمل في "الجبهة الموحدة" التابعة للحزب الشيوعي الصيني الحاكم، ما يوكينغ، إن "مواطني شينجيانغ بمن فيهم الأويغور يتمتعون بالحريات والحقوق نفسها".

وأكد المسؤول وهو ضمن وفد صيني من نحو 50 شخصا حضروا إلى جنيف للرد على أسئلة لجنة أممية، أن "الحجة القائلة باعتقال مليون من الأويغور في مراكز إعادة تأهيل مغلوطة تماما".

ويأتي النفي الصيني ردا على اتهامات لجنة لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة في جنيف، لبكين بتحويل منطقة شينجيانغ إلى"منطقة لا تحترم فيها الحقوق".

وأعربت اللجنة عن قلقها حيال "عدد كبير من التقارير الموثوق بها"، والتي تؤكد أن الصين حولت شينجيانغ إلى "ما يشبه معسكر اعتقال كبيرا".

ويضم شينجيانغ حوالي 22 مليون نسمة نحو نصفهم من الأويغور المسلمين الناطقين بالتركية والذين يشكون من التمييز بحقهم.

وتُتهم الصين بإقامة مراكز لإعادة التأهيل الفكري والإيديولوجي في هذا الإقليم تضم خصوصا أفرادا مشتبها بهم أو أصحاب نوايا عدوانية.

ويعزو الحزب الشيوعي مراقبة السكان في هذه المنطقة المترامية شبه الصحراوية حيث تنتشر حواجز الشرطة وكاميرات المراقبة بشكل كثيف إلى التهديدات، التي يطرحها التطرف والإرهاب والنزعات الانفصالية.