مصراوي 24
من بوابة فرنسا.. مانشستر يونايتد يتأهل لنصف نهائي الدوري الأوروبي بعد الفوز على ليون الفرنسي قطار الاتحاد يتوقف في محطة جوميز.. الفتح يعرقل الاتحاد بهدف نظيف في دوري روشن السعودي المصري يتعادل بدون أهداف مع غزل المحلة ويخرج من كأس عاصمة مصر نغمة الانتصارات.. الهلال يحقق فوزاً كبيراً على الخليج بثلاث أهداف دون رد في دوري روشن السعودي الملك سلمان يرسل رسالة مكتوبة إلى قائد الجمهورية الإسلامية الإيرانية.. ما مضمونها؟ ميزة جديدة من مايكروسوفت.. تفسير الشاشة بالذكاء الاصطناعي المنتخب السعودي يصل إلى نهائي كأس آسيا لفئة الناشئين تحت 17 عام الزمالك يكشف حقيقة إعادة صورة زيزو إلى ملعب الناشئين تقارير: الترجي يخسر بلايلي .. تأكيد غيابه عن ديربي تونس الرئيس اللبناني يعبر عن فخر بلاده بمكانة العراق ودعمه للشعب اللبناني لأول مرة منذ 3 سنوات.. التضخم الأساسي يسجل رقمًا أحاديًا بفضل استقرار الأسعار هل وقع؟.. حقيقة تواجد أفشة في نادي الزمالك
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الجمعة 18 أبريل 2025 11:47 صـ 20 شوال 1446 هـ

رئيسة وزراء الدنمارك تتحدى ترامب: لن نبيع 

شددت رئيسة وزراء الدنمارك، مته فريدريكسن، أن جزيرة غرينلاند ليست للبيع وإن فكرة بيعها للولايات المتحدة سخيفة.

جاء ذلك بعد أن أكد المستشار الاقتصادي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة مهتمة بشراء أكبر جزيرة في العالم.

ووفقا لوكالة "رويترز"، قالت فريدريكسن أثناء زيارتها لغرينلاند: "غرينلاند ليست للبيع. غرينلاند ليست دنماركية. غرينلاند ملك مواطنيها. لدي أمل قوي ألا يكون ذلك على محمل الجد".
ومن المقرر أن يزور ترامب كوبنهاغن في بداية الشهر المقبل حيث سيكون القطب الشمالي على جدول أعمال الاجتماعات مع فريدريكسن وكيم كيلسن رئيس حكومة غرينلاند المتمتعة بالحكم الذاتي.
كان المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض لاري كودلو قد أكد اليوم تقارير نشرتها وسائل الإعلام في وقت سابق من الأسبوع الماضي، ذكرت أن ترامب بحث مع مستشاريه في أحاديث خاصة فكرة شراء غرينلاند.

وتابع كودلو "الدنمارك تملك غرينلاند وهي دولة حليفة. غرينلاند مكان استراتيجي هناك. وبها الكثير من المعادن النفيسة".

وتعطي اتفاقية دفاعية بين الدنمارك والولايات المتحدة تعود إلى عام 1951، الجيش الأمريكي حقوقا في قاعدة ثول الجوية بشمال غرينلاند.

وتقع غرينلاند بين شمال المحيط الأطلسي والمحيط القطبي الشمالي وتعتمد على الاقتصاد الدنماركي، وسلطات الجزيرة معنية بشؤونها المحلية في حين تتحمل كوبنهاغن مسؤولية الدفاع والسياسة الخارجية.