مصراوي 24
بيراميدز يتأهل لنصف نهائى دورى أبطال أفريقيا رغم خسارته من الجيش الملكى بهدفين الأهلي يقصي الهلال السودانى ويحجز مقعدا فى نصف نهائي أفريقيا التعليم العالى: توقيع بروتوكول تعاون بين جامعتى دمنهور والسوربون الجديدة فيستون ماييلى ومصطفى فتحى يقودان هجوم بيراميدز أمام الجيش الملكى استبعاد رمضان صبحى وإبراهيم عادل وتوريه من مواجهة بيراميدز أمام الجيش الملكى وسام وجراديشار فى هجوم الأهلى أمام الهلال السودانى بإياب ربع نهائى أفريقيا غدا.. رئيس الوزراء يعقد مؤتمراً صحفيا عقب اجتماع الحكومة الأسبوعي رئيس الوزراء يطمئن المصريين: نحرص على المتابعة لتأمين مخزون الأدوية مصطفى مدبولى: أشكر الرئيس السيسي على رؤيته ودعمه للقطاع الطبي رئيس الوزراء: مصر صدرت ما قيمته مليار دولار مستحضرات طبية العام المالي الماضي الرئيس الفرنسي: أكدنا لمصر والأردن أهمية التوصل لحل سياسى للأوضاع فى قطاع غزة ماكرون: أشكر السلطات المصرية على جهودها الإنسانية لدعم سكان غزة
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأربعاء 9 أبريل 2025 03:15 صـ 11 شوال 1446 هـ

الإفتاء: الحصول على السلع المدعمة بغير استحقاق أو احتكارها كبيرة من كبائر الإثم

   دار الإفتاء
دار الإفتاء

قالت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، إن الحصول على السلع المدعمة بغير استحقاق، أو الاستيلاء عليها بطريقة غير مشروعة، أو بيعها في السوق السوداء، أو احتكارها حرامٌ شرعًا، وهو كبيرة من كبائر الإثم.

 وأضافت دار الإفتاء: وذلك لأنه إضرار واعتداء على أموال المستحقين، وعلى المال العام، وأكل لأموال الناس بالباطل، ومخالفة لوليِّ الأمر الذي جعل الله تعالى طاعتَه في غير المعصية مقارِنةً لطاعته تعالى وطاعة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم؛ قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ﴾ [النساء: 59]. فمَن يقومون بهذه الأفعال القبيحة من الاستيلاء على السلع المدعمة وبيعها توعَّدهم الشرع الشريف حتى يرتدعوا ويتوبوا عن هذا الفساد؛ فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «يَا كَعْبُ بْنَ عُجْرَةَ، إِنَّهُ لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ لَحْمٌ نَبَتَ مِنْ سُحْتٍ، النَّارُ أَوْلَى بِهِ. يَا كَعْبُ بْنَ عُجْرَةَ، النَّاسُ غَادِيَانِ: فَمُبْتَاعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا، وَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُوبِقُهَا» رواه الإمام أحمد.

وتابعت: ويستحق فاعل ذلك العقوبة القانونية المقررة بجانب ما أعدَّه الله له في الآخرة من العقاب.

على جانب آخر، قالت دار الإفتاء عبر صفحة الإرهاب تحت المجهر، إن الشخص المتطرف هو الذي يميل عن الوسطية والاعتدال، والتطرف مرض نفسي وخلل سلوكي يحتاج إلى العلاج الفوري والعاجل، والمتطرف إذا تطور وبدأ في فرض أفكاره المنحرفة على المجتمع بالعنف والإرهاب أصبح كالعضو الفاسد الذي يجب بترُه، والجزاء من جنس العمل.