جعفر العمدة الحلقة 22 أحمد فهيم يتصدر الترند بعد مشهد بكائه أمام محمد رمضان
مسلسل جعفر العمدة، تصدر مشهد بكاء سيد “أحمد فهيم” بعدما شك فيه شقيقه “جعفر” (محمد رمضان) بأنه هو الذي اتفق مع بلال شامة على خطف نجله ترند موقع التواصل الاجتماعي.
وتعاطف الجمهور بشكلٍ كبير مع أحمد فهيم الذي يجسد شخصية “سيد العمدة” بعد بكائه أمام شقيقه “جعفر” بعدما شك فيه وقال رواد مواقع التواصل الاجتماعي “ايه وجع القلب دا ”، "مشهد يقطع القلب.
وبدأت أحداث مسلسل جعفر العمدة بداية ساخنة، حيث استطاع “جعفر” الإمساك ببلال شامة على سلم منزل سيف “أحمد داش”، وظل “جعفر” يضرب “بلال” ضربا مبرحا لكي يخبره بمكان “نجله” وهل هو على قيد الحياة أم لا؟
الحلقة 22 من مسلسل جعفر العمدة
وكشف “بلال" سرا خطيرا لجعفر في مواجهة ساخنة بينهما، حيث أخبره بأن الذي اتفق معه على خطف نجله أحد أفراد أسرته ليشك “جعفر” في “وداد” (جوري بكر) زوجة شقيقة سيد السابقة، ليؤكد بلال شامه له بأنها ليست وداد".
وتدخل “سيف” لإنقاذ “بلال” شامة من تحت يد “جعفر”، ويفر “بلال” مسرعا من جعفر وأثناء هروبه يتعرض لحادث، حيث قام “سعد” باصطدامه بسيارته كما اتفق مع “دلال” ( ايمان العاصي) ، حيث إن “دلال” اتفقت معه “سعد” على قتل “بلال” شامة بعدما قام بتهديدها في الحلقات السابقة بعدما قام “بلال” بتهديد دلال وأخبرها بأنه سيخبر جعفر بأنها هي التي اتفقت معه علي خطف نجله.
ويظن “جعفر” أن بلال شامة فارق الحياة بعد تعرضه لحادث، ولكنه لم يتوف، حيث إنه تم نقل بلال شامة إلى المستشفي ومحاولة إنقاذه وما زال على قيد الحياة.
ومن ضمن الأحداث، يدخل جعفر في حيرة كبيرة بعدما ابلغه بلال شامة بأن الذي اتفق معه على خطف نجله أحد أسرته “جعفر العمدة” ويشك “جعفر” بشكل كبير في شقيقه الأكبر سيد.
و في مشهد درامي مثير، ذهب “جعفر” إلى شقيقه “سيد” في مواجهة ساخنة بينهما، وقال جعفر لسيد باكيا:" بيني وبينك ربنا يا سيد احلف علي كتاب ربنا أنك مالكش دعوة بخطف ابني".
ليرد سيد وهو يبكي بحرقة شديدة بعدما شك فيه شقيقه “ جعفر” ويخبره بأنه ليس له دخل بخطف ابنه مطلقا.
تهديد شوقي لـ دلال
وتشتعل الأحداث بتهديد “شوقي”( منذر رياحنة) لشقيقته “دلال” (إيمان العاصي) وأخبرها بأن أحد رجاله قام بتصويرها أثناء مقابلتها مع بلال شامة و دخلت “بلال” في صدمة كبيرة بعدما رأت صورتها مع بلال شامة علي هاتف شقيقها “شرقي”.
وتتوالي الأحداث بأن “شوقي” يتعرض للسرقة من قبل مجموعة أشخاص تحت تهديد السلاح، ويتأكد شوقي بأن شقيقته “دلال” هي التي وراء سرقة هاتفه تحت تهديد السلاح بعدما أخبرها بأنه سيخبر زوجها بأنها هي التي اتفقت مع بلال لخطف نجل جعفر.
ويقرر “جعفر” الذهاب إلى “الإسكندرية” بصحبة “سيف” بعدما أخبره الاخير بأن سر “فاطمة” التي كان يظن سيف انها والدته كله مع خالته ، ثم يتلقي “جعفر” مكالمة هاتفية من نعيم ابن خاله ليخبره عن سر خطير عن زوجته الرابعة عايدة، حيث أخبر “نعيم” جعفر بأن والد عايدة زوجته الرابعة متوفي منذ فترة، حيث كانت “عايدة” تخدع زوجها “جعفر” في السابق وقالت له أنه علي قيد الحياة وأخفت عنه خبر وفاته.