مصراوي 24
وزير الأوقاف يشهد احتفال وزارة الأوقاف بذكرى انتصار العاشر من رمضان طرح منافذ جديدة للتأجير داخل حرم جامعة القاهرة وخارجه سويلم يتابع أعمال وأنشطة مركز تنمية الموارد المائية بقطاع شئون مياه النيل وزير الصحة يؤكد دعم القيادة السياسية لكافة الجهود الهادفة لتحسين صحة المواطنين وتقديم خدمات صحية عالية الجودة غزة بلا ماء أو صرف أو كهرباء.. قرار إسرائيلي مفاجئ لمعاقبة الفلسطينيين وزارة الشباب والرياضة: توافد كثيف من الأسر المصرية للمشاركة بالأمسيات الرمضانية”وصال” بولندا: إشراك الناتو ضروري في أي انتشار لقوات أوروبية بأوكرانيا مَن هو محمود خليل الذي اعتقلته إدارة ترامب مِن الحرم الجامعي؟ احتجاز طالب فلسطينى شارك فى احتجاجات جامعة كولومبيا لبنان.. استشهاد جندى وإصابة 2 آخرين فى اعتداءات الاحتلال على كفر كلا رئيس وزراء العراق يؤكد التزام بلاده بتوسيع العلاقات الاقتصادية مع أمريكا مصرع شخص وإصابة 18 آخرين في تصادم سيارتين بطريق برج العرب بالإسكندرية
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الإثنين 10 مارس 2025 09:46 صـ 11 رمضان 1446 هـ

الاتحاد الأوروبي يأسف لقرار الاحتلال الإسرائيلي إخلاء عائلة صب لبن من بيتها

أرشيفية
أرشيفية

أعرب الاتحاد الأوروبي، اليوم الثلاثاء عن أسفه حيال قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي إخلاء عائلة "صب لبن" من بيتها في البلدة القديمة من القدس المحتلة.

وقال الاتحاد الأوروبي -في بيان رسمي- "يؤسفنا قرار السلطات الإسرائيلية، بإخلاء عائلة غيث صب لبن من البيت الذي تقطنه منذ عام 1953 في البلدة القديمة بالقدس الشرقية المحتلة، إثر قرار قضائي".

وأضاف "حاليا، تواجه أكثر من 10 عائلات فلسطينية دعاوى إخلاء في البلدة القديمة من القدس".

وتابع "نحث الحكومة الإسرائيلية على احترام القانون الدولي والسماح لهذه العائلات بالعيش حيث يعيشون منذ عقود".

كان مستوطنون قد اقتحموا، فجر اليوم، بيت عائلة صب لبن وسيطروا عليه، بعد اقتحامه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي وإخلائه من أصحابه.

يقع البيت في مبنى بعقبة الخالدية في البلدة القديمة، ويطل مُباشرة على المسجد الأقصى المبارك، ويقطنه المواطن السبعيني مصطفى صب لبن وزوجته نورة، وسبق للمستوطنين أن استولوا قبل سنوات عدة على جزء علوي من المبنى وجزء آخر منه، وبقي بيت عائلة "صب لبن" يتوسط المبنى الذي يحيطه الاستيطان من كل جهة.

يُذكر أنه تم رفع قضية ضد عائلة "صب لبن" في مُحاولة لإخلائها قسريًا من بيتها عام 1978، ودخلت العائلة في دوامة المحاكم والقضايا مع الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين، وخاضت سبع معارك قضائية ومنها عام 2000 حيث كسبت العائلة القضية وبقيت في المنزل.

وفي عام 2010، حوّلت سلطات الاحتلال العقار لجمعية "عطيرت كوهنيم" الاستيطانية، التي بدأت برفع القضايا ضد العائلة في محاولة لترحيلهم قسريًا.

وفي عام 2016، أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية قرارًا يقضي بمنع تواجد الأبناء والأحفاد في البيت بهدف منعهم من المطالب بحق الحماية كجيل ثالث، مع بقاء الزوجين فيه.