الداخلية تشن حملات على 6 مصانع ومحال بيع الأعلاف لضبط محتكرى الأعلاف
واصلت أجهزة وزارة الداخلية، جهودها لحماية جمهور المستهلكين وإحكام الرقابة على الأسواق والتصدى للجرائم التموينية.
أسفرت جهود قطاع الأمن العام برئاسة اللواء محمود ابو عمرة مساعد وزير الداخلية بمشاركة الإدارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات وإدارات مباحث التموين بمدريتى أمن (الدقهلية – المنوفية) عن ؛ضبط (المدير المسئول عن مصنع لإنتاج وتعبئة الأعلاف الحيوانية) وبحوزته (30 طن ذرة صفراء "مستلزمات إنتاج" بدون بيانات أو مستندات تدل على مصدرها – 15 طن كربونات الكالسيوم "مستلزمات إنتاج بدون بيانات أو مستندات تدل على مصدرها– 2,125 طن إضافات أعلاف "مستوردة" "مستلزمات إنتاج بدون مستندات غير صالحة للإستخدام لإنتهاء تاريخ الصلاحية المدون عليها – 850 كيلو جرام خلطة حمام بدون مستندات غير صالحة للإستخدام لإنتهاء تاريخ الصلاحية المدون عليها)؛.وفى مديرية أمن المنوفية
كما ضبط (المدير المسئول عن مصنع لإنتاج وتعبئة الأعلاف الحيوانية) وبحوزته (33,750 طن مسحوق لحوم، مسحوق عظم، جلوتين "مستلزمات إنتاج أعلاف حيوانية " بدون بيانات أو مستندات تدل على مصدرها – 10 طن أعلاف حيوانية "منتج نهائى" مدون عليها إحدى العلامات التجارية لإنتاج وتعبئة الأعلاف الحيوانية).
كما ضبط (المدير المسئول عن مصنع لإنتاج وتعبئة الأعلاف الحيوانية) وبحوزته (25 طن خليط "زوائد، صويا "مستلزمات إنتاج أعلاف حيوانية " بدون بيانات أو مستندات تدل على مصدرها).
كما ضبط (المدير المسئول عن مصنع لإنتاج وتعبئة الأعلاف الحيوانية) وبحوزته (30 طن نخالة خشنة بدون مستندات تدل على مصدرها).
و ضبط (المدير المسئول عن مصنع لإنتاج وتعبئة الأعلاف الحيوانية) وبحوزته (10 طن ذرة صفراء "مستوردة"بدون مستندات تدل على مصدرها).
و ضبط (المدير المسئول عن مصنع لإنتاج وتعبئة الأعلاف الحيوانية) وبحوزته (20 طن ذرة صفراء "مستوردة" بدون مستندات تدل على مصدرها).
وفى مديرية أمن الدقهلية؛ ضبط (المدير المسئول عن مخزن لتجارة الأعلاف الحيوانية) وبحوزته 6 طن أعلاف حيوانية "خليط زوائد، ذرة صفراء" بدون مستندات تدل على مصدرها وغير مكتملة البيانات) وضبط (المدير المسئول عن مخزن لتجارة الأعلاف الحيوانية) وبحوزته (2 طن أعلاف حيوانية "مختلفة الأنواع" بدون مستندات تدل على مصدرها وغير مكتملة البيانات).
و تم إتخاذ الإجراءات القانونية وتولت النيابة العامة التحقيق.
