مصراوي 24
الإحصاء: تراجع معدل التضخم السنوى لشهر فبراير 2025 إلى 12.5% رئيس هيئة الدواء يشارك في المؤتمر الوطني الثاني لمتابعة تنفيذ أنشطة مكافحة العدوى والخطة القومية لمكافحة مقاومة مضادات الميكروبات الجمعية العامة للأمم المتحدة تحدد العاشر من مارس يوماً دولياً للقاضيات تأكيداً لمبدأ المساواة بين الجنسين وزير التعليم العالي: ربط السياسة الوطنية للابتكار المستدام بمحاور الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي ضرورة لتحقيق التنمية وزير الخارجية والهجرة يلتقي مع رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ورئيس الهيئة الوطنية للإعلام دعاء الصباح وزير الرياضة يستعرض مسارات تطوير المنظومة الرياضية حتي اولمبياد 2028 وزير الإسكان يُتابع مشروعات التطوير وترفيق الأراضي بالمناطق الصناعية بالعاشر من رمضان أسعار الفاكهة في سوق العبور اليوم الإثنين أسعار الخضروات في سوق العبور اليوم الإثنين ننشر أسعار الأسماك في سوق العبور اليوم الإثنين تعرف على أسعار الدواجن في البورصة اليوم الإثنين
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الإثنين 10 مارس 2025 10:50 صـ 11 رمضان 1446 هـ

معظم الحجاج المتوفين خلال موسم حج هذا العام من المخالفين

أكد مسؤلوا عدد من الدول أن معظم حجاج دولهم الذين توفاهم الله خلال موسم حج هذا العام ١٤٤٥هـ، هم من الحجاج المخالفين الذين دخلوا للمملكة العربية السعودية بتأشيرة سياحة أو تأشيرة زيارة قبل شهور من بداية مناسك الحج، حيث أقاموا في مكة المكرمة حتى موسم الحج، ثم حجوا بطريقة غير نظامية وبدون تصريح ودون وجود أي شركة أو جهة تقدم لهم خدمة الإسكان أو الإعاشة أو التنقلات.

وأكدت وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج أن معظم الحجاج التونسيين المتوفّين هم من القادمين للمملكة بتأشيرة سياحة أو زيارة أو عمرة، كما أكد مدير مديرية العمليات والشؤون القنصلية في وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية السفير د. سفيان القضاة، أن جميع الحجاج الأردنيين الذين توفاهم الله والمفقودين ليسوا ضمن بعثة الحج الأردنية الرسمية، أي أنهم قدموا للمملكة العربية السعودية بتأشيرات سياحة أو زيارة ودون تصريح حج.

وقد تزامن موسم الحج هذا العام ١٤٤٥هـ مع ارتفاع حادّ في درجات الحرارة بمكة المكرمة، وتواجد أعداد كبيرة من الحجاج القادمين بتأشيرات سياحية أو زيارة أو عمرة من مختلف الجنسيات، تنقلوا في المشاعر المقدسة لمسافات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة، دون وجود أي شركة أو جهة تقدم لهم خدمة الإسكان أو الإعاشة أو التنقلات، مما أدى لتعرضهم لمخاطر الاجهاد الحراري، والافتراش تحت أشعة الشمس، والسير لمسافات طويلة عبر طرق ومسارات وعرة وغير مخصصة للمشاة، مما عرض الكثير منهم للموت رحمهم الله.

موضوعات متعلقة