مصراوي 24
محكمة القضاء الإداري تقرر مصير قناة ”الرحمة” في معركة قانونية جديدة ضد التطرف الديني منتخب مصر للجودو يتوج ببطولة أفريقيا للكبار 2025 في كوت ديفوار رنا سماحة تكشف كواليس الخلع عبر منشور على صفحتها الرسمية ستة أشهر خارج الخدمة وخصم نصف الأجر.. الحكم في قضية طبيبة كفر الدوار حكم مباراة الكلاسيكو يضع صورة ميسي على هاتفه... والجمهور يتشكك في نزاهته! تسهيلًا للمغتربين .. تسجيل بيانات العقارات إلكترونيا عن بعد لتنظيم سوق العقارات.. موافقة النواب على المشروع الذي سيغير مستقبل الملكية في مصر موعد مباراة الترجي القادمة ضد الصفاقسي في الدوري التونسي والقنوات الناقلة ”ريم البارودي” تفاجئ جمهورها برأيها في الزواج وتدافع عن ”محمد رمضان” ميغان تستغل ابنتها على السوشيال ميديا للترويج للمربى!! عامان من التضليل الممنهج .. هكذا أعد الشهيد السنوار لهجوم حماس في أكتوبر 2023 كاميرات المراقبة تكشف الحقيقة وراء واقعة إصابة الطفل في التجمع الأول
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأحد 27 أبريل 2025 03:16 مـ 29 شوال 1446 هـ

معظم الحجاج المتوفين خلال موسم حج هذا العام من المخالفين

أكد مسؤلوا عدد من الدول أن معظم حجاج دولهم الذين توفاهم الله خلال موسم حج هذا العام ١٤٤٥هـ، هم من الحجاج المخالفين الذين دخلوا للمملكة العربية السعودية بتأشيرة سياحة أو تأشيرة زيارة قبل شهور من بداية مناسك الحج، حيث أقاموا في مكة المكرمة حتى موسم الحج، ثم حجوا بطريقة غير نظامية وبدون تصريح ودون وجود أي شركة أو جهة تقدم لهم خدمة الإسكان أو الإعاشة أو التنقلات.

وأكدت وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج أن معظم الحجاج التونسيين المتوفّين هم من القادمين للمملكة بتأشيرة سياحة أو زيارة أو عمرة، كما أكد مدير مديرية العمليات والشؤون القنصلية في وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية السفير د. سفيان القضاة، أن جميع الحجاج الأردنيين الذين توفاهم الله والمفقودين ليسوا ضمن بعثة الحج الأردنية الرسمية، أي أنهم قدموا للمملكة العربية السعودية بتأشيرات سياحة أو زيارة ودون تصريح حج.

وقد تزامن موسم الحج هذا العام ١٤٤٥هـ مع ارتفاع حادّ في درجات الحرارة بمكة المكرمة، وتواجد أعداد كبيرة من الحجاج القادمين بتأشيرات سياحية أو زيارة أو عمرة من مختلف الجنسيات، تنقلوا في المشاعر المقدسة لمسافات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة، دون وجود أي شركة أو جهة تقدم لهم خدمة الإسكان أو الإعاشة أو التنقلات، مما أدى لتعرضهم لمخاطر الاجهاد الحراري، والافتراش تحت أشعة الشمس، والسير لمسافات طويلة عبر طرق ومسارات وعرة وغير مخصصة للمشاة، مما عرض الكثير منهم للموت رحمهم الله.

موضوعات متعلقة