مصراوي 24
بوتين يلتقي مع أمين مجلس الأمن القومي الإيراني في روسيا |ماذا حدث؟ رئيس هيئة الرقابة المالية يشارك في مؤتمر إي اف جي هيرميس الاستثماري في لندن مدبولي يوجه بعقد اجتماع مع مسئولي قطاع السيارات وممثليه لمناقشة المعايير التي يمكن وضعها لتحقيق مستهدفات الدولة رئيس الوزراء يعقد اجتماعاً لبحث المعايير والضوابط النوعية لتنظيم سوق السيارات في مصر باسل رحمي: 75 مليون جنيه للمشروعات الصغيرة بنظام التأجير التمويلي بجميع محافظات الجمهورية البترول: «بيكر هيوز» العالمية تتجه لضخ استثمارات جديدة في مصر الصحة العالمية: حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة حققت هدفها تراجع مؤشرات البورصة بختام تعاملات الخميس رئيس هيئة الرقابة المالية يشارك في مؤتمر إي اف جي هيرميس الاستثماري في لندن الامام الاكبر يهنئ الرئيس السيسى والأمة الإسلامية بذكرى المولد النبوى الشريف وزير البترول يعقد جلسة مباحثات ثنائية مع الرئيس التنفيذى لشركة بيكر هيوز العالمية والوفد المرافق له وزير الصحة يستقبل رئيس اتحاد المستشفيات العربية لمناقشة سبل التعاون المشترك لدعم القطاع الصحي
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأحد 24 نوفمبر 2024 03:13 مـ 23 جمادى أول 1446 هـ

إسرائيل ترفض شرط حماس لبدء وقف إطلاق النار

دبابات الاحتلال
دبابات الاحتلال

تعارض إسرائيل شرطا وضعته حماس للموافقة على المضي في مفاوضات وقف إطلاق النار، ينص على تقديم تعهد مكتوب من جانب الولايات المتحدة الأمريكية والوسطاء.

تل أبيب ترفض شرط حماس

وذكر موقع "واللا" العبري، أن رئيس الموساد دافيد برنياع سافر إلى الدوحة؛ ليبلغ المسؤولين القطريين بأن تل أبيب ترفض شرط حماس.

العقبة الأخيرة أمام انتقال المفاوضات

وذكر الموقع أن طلب حماس بشأن التعهدات المكتوبة "يعد العقبة الأخيرة أمام انتقال المفاوضات إلى مرحلة التفاصيل الدقيقة للاتفاق الخاص بإطلاق سراح الرهائن".

ونقل عن مسؤولين إسرائيليين أن الخلافات بين الطرفين تتعلق بالبند (14) الذي ورد بالمقترحات الإسرائيلية، ويتطرق للمرحلة الثانية من الاتفاق الذي يفترض أن يؤدي إلى وقف إطلاق النار بشكل دائم في غزة.

وينص هذا البند الذي كتبته إسرائيل على أن تقوم الولايات المتحدة الأمريكية وقطر ومصر بـ"بذل كل جهد" من أجل أن تؤول المفاوضات إلى اتفاق، وأن يستمر وقف إطلاق النار طالما استمرت المفاوضات.

وردت حماس على هذا البند، وطالبت بإزالة جملة "بذل كل جهد" واستبدالها بكلمة "ضمان".

وتدخلت الولايات المتحدة الأمريكية، واقترحت صيغة كحل وسط واستخدام كلمة "تعهد"، وهي كلمة أقل حدة من "ضمان"، ولكنها أكثر إلزامية من جملة "بذل كل جهد".

وعلق مصدر إسرائيلي، من دون كشف هويته للموقع، أنه في حال وافقت إسرائيل على شرط حماس بشأن التعهد الكتابي من جانب واشنطن والقاهرة والدوحة، فإنها تستطيع وقتها تمديد أمد المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق من دون سقف زمني.