مصراوي 24
ماكرون: نتطلع لأن تكون الفرانكفونية ضمن محور المشروعات التعليمية بين مصر وفرنسا ماكرون: مصر مدهشة بإمكاناتها الأكاديمية ومتصدرة فى مجال الطاقة المعلوماتية وزير الخارجية والهجرة يتوجه إلى الإمارات للمشاركة في مؤتمر حوار الشرق الأوسط-أمريكا MEAD رئاسة الجمهورية: قادة مصر وفرنسا والأردن وترامب اتفقوا على الاتصال الوثيق قادة مصر وفرنسا والأردن يجرون مكالمة هاتفية مشتركة مع ترامب الرئيس السيسى وعاهل الأردن يشددان على أهمية التنسيق المشترك بشأن المستجدات الإقليمية الرقابة الصحية: جودة الخدمة وسرعة التشخيص ودقة التدخل.. عوامل فارقة بين الحياة والموت لمرضى السكتة الدماغية وزير الشئون النيابية: الحكومة تولي أهمية كبيرة لملف تطوير المنظومة الجمركية في الفترة الأخيرة وتحرص على تيسير الإجراءات وزيرة التخطيط تبحث مع سفير كازاخستان لدى مصر استعدادات انعقاد الدورة السادسة للجنة المشتركة حسن الخطيب: الروابط المصرية الفرنسية ترتقي إلى الشراكة الاستراتيجية الشاملة وتفتح مجالًا أوسع للتعاون الإقليمي وزيرة التنمية المحلية تزور برلمان مقاطعة أونتاريو ومدرسة فيلوباتير المصرية بمدينة ميسيساجا بكندا للعام الثاني على التوالي ”حماية المنافسة المصري” يفوز بجائزة دولية من جامعة جورج واشنطن الأمريكية
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الإثنين 7 أبريل 2025 09:16 مـ 9 شوال 1446 هـ

أساسيات لغة الإشارة في ورشة تدريبية لقصور الثقافة بدمنهور

أطلقت الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، الأحد، أولى فعاليات الورشة التدريبية "لغة الإشارة" التي تعقدها الإدارة المركزية لإعداد القادة الثقافيين، برئاسة الدكتورة منال علام، بقصر ثقافة دمنهور بمحافظة البحيرة، لعدد من العاملين بإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، في سياق خطط وبرامج وزارة الثقافة.

استهل اللقاء بحديث للمدرب خالد محمد، ناقش خلاله مفهوم لغة الإشارة موضحا أنها لغة تستخدم وسيلة مرئية وتعتمد على حركات اليدين لتوصيل المعنى لذوي القدرات الخاصة.

وعن استخدامات اللغة قال: تعتبر من اللغات الطبيعية التي لها قواعدها الخاصة، وتستخدم في التعبير عن الحاجات المختلفة للصم والبكم، وكذلك تطوير النمو الذهني والشفهي لديهم، كما أنها تساعد في تقليل الضغوط الداخلية والنفسية التي تصيب من يعانون من صعوبة الكلام والسمع، وبالتالي تقليل مشاعر الخوف والإحباط لديهم.

واختتم حديثه موضحا بعض قواعد وأساسيات لغة الإشارة للمتدربين، لتعزيز التواصل بين مقدمي الخدمة الثقافية وذوي القدرات الخاصة من الرواد، من أجل دمجهم في المجتمع بصورة سلسلة.