مصراوي 24
وداعًا للطب النفسي ... ومرحبًا لشات چي بي تي بديلًا عن الطبيب جبالي يوجه رسالة تهنئة للرئيس السيسي بمناسبة عيد العمال: ”بكم تنهض الأوطان” خيانة في الظل.. فيديو هروب حارس السوداني يشعل الشكوك في منظومة الحماية العراقية بعد تورطه في جريمة قتل مواطنته رنا سليمان.. أمر بتنفيذ القصاص من رجل يمني في جازان موكوينا مدرب الوداد المغربي dحصل على إجازة استثنائية... لماذا؟ اكتشاف نوعين جديدين من التماسيح في جزر نائية بالبحر الكاريبي يثير قلق العلماء انقطاع الكهرباء يعطل دعم يوتيوب في أوروبا .. الشركة تُطمئن المستخدمين مرتضى منصور لإدارة نادي الزمالك: لو أنتم رجالة اتفضلوا؟! غفوة المدرب كاواساكي تلفت الأنظار قبل مواجهة النصر عائلة شيلبي تعود من جديد.. عودة مسلسل بيكي بلايندرز Peaky Blinders بموسم جديد بعد توقف ثلاث سنوات هند السباعي: الأفلام تغير الواقع وعملي مع يسري نصر الله علامة فارقة في حياتي لامين يامال: لا أخشى ضغط المباريات الكبرى ولا أنظر للمقارنات
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 29 أبريل 2025 05:24 مـ 2 ذو القعدة 1446 هـ

الشرع: لا للتجنيد الإجبارى وآلاف المتطوعين ينضمون إلى الجيش السورى الجديد

قال الرئيس السورى أحمد الشرع، إن "آلاف المتطوعين" ينضمون إلى الجيش السوري الجديد.

وفي "بودكاست" مع أليستر كامبل، المتحدث السابق باسم رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، وروري ستيورات، الوزير البريطاني المحافظ السابق، قال الشرع إنه "لم يفرض التجنيد الإجباري، بل اختار التجنيد الطوعي"، لافتا إلى أن "الآلاف" انضموا إلى الجيش السوري الجديد.
وبحسب موقع الحرة، أوضح الشرع أن عددا كبيرا من الشبان "فروا من سوريا هربا من التجنيد الإجباري" الذي فرضه النظام السابق وشكل الهاجس الأكبر للسوريين، بعد اندلاع الحرب الأهلية عام 2011، التي تسببت بمقتل أكثر من نصف مليون شخص.

وفي 29 يناير، تاريخ تعيين الشرع رئيسا انتقاليا، اتخذت الإدارة الجديدة سلسلة قرارات شملت حلّ كل الفصائل المعارضة المسلحة، إضافة الى الجيش والأجهزة الأمنية.

وفتحت الإدارة الجديدة منذ تسلمها السلطة عشرات المراكز لتسوية أوضاع الجنود السابقين بعد صرفهم من الخدمة.

وكرر الشرع خلال المقابلة، المطالبة برفع العقوبات الغربية المفروضة على سوريا.

وقال إنه يلمس إجماعا لدى زوار دمشق على ضرورة رفعها، موضحا أن بلاده تواجه تحديات أمنية كبرى، وأحد الحلول المباشرة لها هو "بتحقيق التنمية الاقتصادية".

وشدد على أن "من دون تحقيق نمو اقتصادي، لن يكون هناك استقرار، مما من شأنه أن يجرَّ الفوضى وانعدام الأمن".

موضوعات متعلقة