مصراوي 24
من بوابة فرنسا.. مانشستر يونايتد يتأهل لنصف نهائي الدوري الأوروبي بعد الفوز على ليون الفرنسي قطار الاتحاد يتوقف في محطة جوميز.. الفتح يعرقل الاتحاد بهدف نظيف في دوري روشن السعودي المصري يتعادل بدون أهداف مع غزل المحلة ويخرج من كأس عاصمة مصر نغمة الانتصارات.. الهلال يحقق فوزاً كبيراً على الخليج بثلاث أهداف دون رد في دوري روشن السعودي الملك سلمان يرسل رسالة مكتوبة إلى قائد الجمهورية الإسلامية الإيرانية.. ما مضمونها؟ ميزة جديدة من مايكروسوفت.. تفسير الشاشة بالذكاء الاصطناعي المنتخب السعودي يصل إلى نهائي كأس آسيا لفئة الناشئين تحت 17 عام الزمالك يكشف حقيقة إعادة صورة زيزو إلى ملعب الناشئين تقارير: الترجي يخسر بلايلي .. تأكيد غيابه عن ديربي تونس الرئيس اللبناني يعبر عن فخر بلاده بمكانة العراق ودعمه للشعب اللبناني لأول مرة منذ 3 سنوات.. التضخم الأساسي يسجل رقمًا أحاديًا بفضل استقرار الأسعار هل وقع؟.. حقيقة تواجد أفشة في نادي الزمالك
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
السبت 19 أبريل 2025 07:14 صـ 21 شوال 1446 هـ

متى موعد عيد الأضحى وفقًا للتقويم الهجري؟ الحسابات الفلكية تكشف التوقيت

عيد الأضحى
عيد الأضحى

يترقب ملايين المصريين قدوم عيد الأضحى المبارك لعام 2025، ذلك العيد الذي يحمل في طياته معاني عظيمة تتجاوز كونه مناسبة دينية، ليصبح رمزًا للتلاحم الأسري والمجتمعي، وتجسيدًا لقيم العطاء والإيثار.

ويحدد موعد عيد الأضحى وفقًا للتقويم الهجري، حيث يصادف العاشر من شهر ذي الحجة، ويعتمد تحديده بدقة على رؤية الهلال في التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة.

وبناءً على الحسابات الفلكية المبدئية لهذا العام، من المتوقع أن يكون يوم عرفة، الموافق التاسع من ذي الحجة، يوم الخميس 5 يونيو 2025، على أن يكون أول أيام عيد الأضحى يوم الجمعة 6 يونيو 2025، مع التأكيد النهائي عند ثبوت الرؤية الشرعية.

ويأتي العيد كل عام ليحمل رسالة إنسانية عميقة، مستلهمًا من قصة النبي إبراهيم وابنه إسماعيل عليهما السلام دروسًا في التضحية والإخلاص.

إلا أن جوهر العيد لا يقف عند حدود الذكرى، بل يتجلى في صور التراحم التي نراها في بيوت الناس وشوارعهم، حين تمتد الأيدي بالعون، وتقسم الأضاحي، وتتشارك الأسر الفرح مع الجيران والمحتاجين.

عيد الأضحى فرصة حقيقية لإحياء صلة الأرحام، ولم شمل العائلات، وتعزيز الروابط الاجتماعية التي قد تبعدها مشاغل الحياة اليومية.

هو مناسبة تتسع فيها دائرة السعادة، ويعلو فيها صوت التسامح، ويدعو كل فرد لأن يكون سببًا في بهجة غيره، ومصدرًا للخير في محيطه.

إنه عيد تتلاقى فيه القلوب على معاني الرحمة، وتتوحد الأرواح على قيم البذل والتآزر، ليكون بحق مناسبة تثري حياتنا وتعيد إلى مجتمعنا صور المحبة الأصيلة التي نعتز بها جميعًا.